الغلاف والفهارس

هدفت هذه الدّراسة إلى التّعرف على مستوى الذّكاء الأخلاقيّ لدى طلبة جمعيّة تحفيظ القرآن الكريم بوادي ليّه بالطّائف، وكشف الفروق في متوسط درجات مكوّنات الذّكاء الأخلاقيّ التي تعزى إلى مستوى حفظ القرآن الكريم (10 أجزاء- 20 جزءًا- 30 جزءًا)، أو النّوع الاجتماعيّ (طالب، طالبة). واستخدمت الدّراسة المنهج الوصفيّ، من خلال تطبيق مقياس (Borba, 2003) للذّكاء الأخلاقيّ، على عيّنة عشوائيّة مكوّنة من (120) طالبًا وطالبة، من طلبة جمعيّة تحفيظ القرآن الكريم بوادي لِيّه بالطّائف. وتوصّلت النّتائج إلى وجود مستوى مرتفع من الذّكاء الأخلاقيّ في درجته الكُلّيّة، ودرجات جميع مكوّناته، التي جاءت بالترتيب التّاليّ: الضمير، ثم الاحترام، ثم العطف، ثم العدالة، ثم التعاطف، ثم التسامح، ثم ضبط النفس، مع وجود فروق إحصائية بين المجموعات الثلاث في الدرجة الكلية للذّكاء الأخلاقيّ تعزى إلى مستوى حفظ القرآن الكريم، لصالح المستوى المتقدم في حفظ القرآن الكريم (مجموعة الـ 30 جزء، يليها مجموعة الـ 20 جزء، ثم مجموعة الـ 10 أجزاء)، وعدم وجود أي فروق دالة إحصائيًّا في متوسطات درجات مكوّنات الذّكاء الأخلاقيّ، أو درجته الكلية، تعزى إلى متغير النوع الاجتماعي (طالب، طالبة)، وتوصّل الباحث إلى عدد من التّوصيات. الكلمات المفتاحيّة: حفظ القرآن الكريم، الذّكاء الأخلاقيّ، جمعيّة تحفيظ القرآن الكريم بالطائف.

هدفت الدراسة إلى تقديم آليات مُقترحة لتحسين ترتيب جامعة أم القرى في تصنيف التايمز لتأثير التعليم العالي في أهداف التنمية المستدامة لتحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال قياس استجابات عينة الدراسة لدرجة أهمية الآليات المقترحة والمتعلقة بمعايير التصنيف، ولتحقيق ذلك اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، حيث بلغت عينة الدراسة (350) عضوًا من أعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى، وقد اُستخدمت الاستبانة كأداة لجمع بيانات الدراسة، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، من أبرزها: أن درجة أهمية الآليات المقترحة لتحسين ترتيب الجامعات السعودية في تصنيف التايمز لتأثير التعليم العالي في أهداف التنمية المستدامة جاءت بدرجة استجابة عالية، حيث بلغ المتوسط الحسابي الكلي لجميع المعايير (3.66) وبانحراف معياري بلغ (778,)، حيث جاءت درجة أهمية الآليات المقترحة لمعيار التدريس في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (4,04) وبدرجة موافقة (عالية)، في حين جاءت درجة أهمية الآليات المقترحة لمعيار التوعية والتواصل في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي (3,79)، كما كشفت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية حول استجابة أفراد عينة الدراسة على درجة أهمية الآليات المقترحة التي تُعزى لمتغير (نوع الكلية، والجنس)، في حين أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير (الرتبة العلمية) لصالح أفراد الدراسة الذين هم على رتبة أستاذ، وفي ضوء النتائج قدمت الدراسة عددًا من التوصيات، من أبرزها: ضرورة العمل على تنويع البرامج الاكاديمية بالجامعة بما يتوافق مع متطلبات التنمية المستدامة واحتياجات سوق العمل، وتوجيه أعضاء هيئة التدريس في توظيف تقنيات التعلم الإلكتروني والأساليب التقنية المعاصرة في عملية التدريس والتعليم بما يحقق التميز المنشود. الكلمات المفتاحية : تصنيف التايمز، التنمية المستدامة، التعليم العالي، جامعة أم القرى.

هدف البحث إلى بناء منهج مقترح قائم على بعض نظريات النمو المعرفي لتعليم اللغة العربية لتلاميذ المرحلة الابتدائية بالصفوف الثلاثة الأولى ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة بمدارس التربية الفكرية، وتعرف فاعلية هذا المنهج في تنمية مهارات اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الثالث الابتدائي بمدارس التربية الفكرية؛ ولتحقيق ذلك تم إعداد المنهج المقترح، كما تم إعداد اختبار المهارات اللغوية (الاستماع- التحدث- القراءة الكتابة) لتلاميذ الصف الثالث الابتدائي منهم. وتكونت عينة البحث من (30) تلميذًا من تلاميذ الصف الثالث الابتدائي بمدرستي (الفكرية بالمنيا، والفكرية بملوي) بمحافظة المنيا، كمجموعة تجريبية، وتم تطبيق اختبارات المهارات اللغوية (الاستماع- التحدث- القراءة الكتابة) لتلاميذ الصف الثالث الابتدائي قبلياً على تلاميذ المجموعة (عينة البحث)، ثم درس تلاميذ المجموعة التجريبية باستخدام المنهج المقترح، ثم تطبيق الاختبارات بعديًا. وأسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,01) بين متوسطي أداء المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي في اختبارات المهارات اللغوية (الاستماع- التحدث- القراءة الكتابة) ككل، وكل مهارة فرعية على حدة لصالح القياس البعدي؛ مما يدل على فاعلية المنهج المقترح في تنمية المهارات اللغوية (الاستماع- التحدث- القراءة الكتابة) ككل لدى تلاميذ الصف الثالث الابتدائي من المرحلة الابتدائية ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة بمدارس التربية الفكرية (عينة البحث)، وفي كل مهارة فرعية على حدة. الكلمات المفتاحية: المنهج، المعاقون فكريًا (ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة)، نظريات النمو المعرفي.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فعالية التدريب على التقليد المتبادل (RIT) في تحسين مهارات الانتباه المشترك لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. وتكونت عينة الدراسة من مجموعة تجريبية بلغت (5) من والدي الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وتراوحت أعمار الأطفال بين (3 – 6) سنوات. تم تطبيق مقياس مهارات الانتباه المشترك، والبرنامج التدريبي (إعداد/ الباحث). وقد أشارت النتائج إلى فعالية التدريب على التقليد المتبادل (RIT) في تحسين مهارات الانتباه المشترك لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. أوصت الدراسة باستخدام التدريب على التقليد المتبادل كمدخل هام وفعال في تعليم الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد العديد من المهارات من بينها مهارات الانتباه المشترك. الكلمات المفتاحية: التدريب على التقليد المتبادل (RIT)، مهارات الانتباه المشترك، اضطراب طيف التوحد.

هدف هذا البحث إلى التعرف على فاعلية برنامج قائم على بعض مهام نظرية العقل في خفض اضطراب اللغة البراجماتية لدى المراهقين ذوي اضطراب التوحد. واشتملت عينة الدراسة على (10) مراهقين من ذوي اضطراب التوحد (اقتصرت العينة على الذكور)، تراوحت أعمارهم بين (13- 16) عامًا، وتراوح معامل الذكاء بين (65 - 70)، تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة كلاً منهما (5) أفراد، واشتملت أدوات الدراسة على مقياس جيليام الإصدار الثالث "GAR-3"(تعريب: محمد وآخرون، 2020) ومقياس تشخيص اضطراب اللغة البراجماتية (إعداد: الباحث) وبرنامج تدريبي قائم على بعض مهام نظرية العقل(إعداد: الباحث). وأسفرت نتائج البحث عن انخفاض مستوى اضطراب اللغة البراجماتية لدى المشاركين بالمجموعة التجريبية عن أقرانهم بالمجموعة الضابطة، وهو ما يشير إلى فعالية التدريب على بعض مهام نظرية العقل في خفض اضطراب اللغة البراجماتية لدى المراهقين ذوي اضطراب التوحد. الكلمات المفتاحية : برنامج قائم على بعض مهام نظرية العقل، اضطراب اللغة البراجماتية، المراهقون ذوو اضطراب التوحد.

 في الحقل اللغوي التطبيقي يشكل الترادف أهمية كبيرة لدى متعلمي اللغة الثانية، فهو أحد مُمكنات المتعلم من الطلاقة اللغوية، حيث هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من دور الخرائط الذهنية في تعزيز الترادف اللغوي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها، ولتحقيق ذلك فقد جُمعت المترادفات اللغوية الواردة في مقرر القراءة لطلاب المستوى الرابع وعددها (202) مفردة عبر استراتيجية الخرائط الذهنية، وللتأكد من دور الخرائط الذهنية في تعزيز الترادف اللغوي لدى المتعلمين اعتمدت هذه الدراسة على أداة الاختبار التحصيلي لقياس تأثير الخرائط الذهنية في تعزيز الترادف اللغوي لدى المتعلمين. طُبقت الدراسة على عينة تجريبية مكونة من (30) طالباً يقابلها مجموعة ضابطة تتكون من (30) طالباً من طلاب المستوى الرابع بمعهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. استعملت الدراسة المنهج التجريبي عبر مجموعتين، مستعينة بعدد من الأساليب الإحصائية وقد أظهرت النتائج العامة وجود فروقات ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α = 0.05) وفقاً للمجموعتين، حيث بلغت قيمة (ف) (29.428) بدلالة إحصائية قدرها (0.00) وهي قيمة دالة إحصائياً لصالح الاختبار البعدي للمجموعة التجريبية. وفي تحليل التباين الأحادي المصاحب المتعدد أظهرت النتائج فروقاً دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α≤0.05) وفقاً لأثر المجموعتين في جميع الأبعاد حيث كانت لصالح الاختبار البعدي للمجموعة التجريبية. وتؤكد النتائج السابقة الدور الايجابي للخرائط الذهنية في تنمية المترادفات لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها، وترى الدراسة أهمية توظيف الخرائط الذهنية ضمن المقررات التعليمية، كما توصي الدراسة بضرورة استعمال المعلمين للخرائط الذهنية كاستراتيجية تعليمية تساعد المتعلم على الحفظ والفهم وتنمى لديه مهارات التحليل والتركيب للمعلومات والبيانات. الكلمات المفتاحية: الترادف اللغوي، الخرائط الذهنية، تعلم اللغة الثانية، الثروة اللفظية، المفردات اللغوية.

  هدفت الدراسة إلى تقديم ممارسات إشرافية مقترحة  لتوظيف نموذج الإشراف القائم على اليقظة الذهنية من خلال أسلوب الزيارة الصفية، وقد تم استخدام المنهج الوصفي المسحي من خلال تطبيق أسلوب دلفاي Delphi لبناء هذه الممارسات المقترحة، ثم أتبع ذلك مسح آراء المشرفين التربويين لمعرفة درجة أهمية هذه الممارسات، وتكونت عينة الدراسة لمرحلة بناء الممارسات الإشرافية المقترحة من 10 خبراء (منهم 8 من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات و2 من المشرفين التربويين)، فيما تكونت عينة التطبيق الميداني من (107) مشرفاً تربوياً ومشرفة تربوية بمنطقة الحدود الشمالية، وأظهرت النتائج تحديد (30) ممارسة إشرافية مقترحة، مقسمة في ثلاثة أبعاد: مرحلة لقاء ما قبل الزيارة الصفية (8 ممارسات إشرافية)، مرحلة الزيارة الصفية (9 ممارسات إشرافية)، مرحلة لقاء ما بعد الزيارة الصفية (13 ممارسة إشرافية)، وبعد التطبيق الميداني جاءت (29) ممارسة إشرافية بدرجة أهمية عالية من وجهة نظر المشرفين التربويين، فيما جاءت ممارسة واحدة من ممارسات بُعد (مرحلة أثناء الزيارة الصفية) بدرجة أهمية متوسطة حيث تم استبعادها من الممارسات المقترحة، كما أظهرت نتائج التطبيق الميداني عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد الدراسة تعزى لمتغيرات (النوع، التخصص، الخبرة في المجال الإشرافي).  الكلمات المفتاحية : اليقظة الذهنية، الإشراف التربوي، الممارسات الإشرافية، الإشراف القائم على اليقظة الذهنية، الزيارة الصفية.

هدف البحثِ التعرف على أثر استخدام استراتيجية محطَّات التَّعلُّم على تنمية مهارات التفكير السَّابر والحِس التاريخي لدى طالبات الصَّف الأول الإعدادي، ولتحقيق هذا الهدف تمَّ إعداد قائمة بمهارات التفكير السَّابر وأبعاد الحِس التاريخي وبناء دليل المعلمة لوحدة (روائعُ حضارتِنا- مظاهرُ الحضارةِ المصريةِ القديمةِ) وتمَّثَّلت أدوات البحث في(اختبار مهارات التفكير السَّابر ومقياس الحِس التاريخي،وتمَّ تطبيق الوحدة على عينة مكونة من (60) طالبة من طالبات الصَّف الأول الإعدادي بمدرسة سيدي عبد الرحمن بإدارة قليوب التعليمية مقسمة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة، وقد اتبعت الباحثة المنهج (التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي) و أشارت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات عينة البحث التجريبية والضابطة في التطبيق القبلي و البعدي في مهارات التفكير السَّابر وأبعاد الحِس التاريخي لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية، كما أشارت إلى وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) في التطبيق القبلي و البعدي للمجموعة التجريبية في اختبار مهارات التفكير السَّابر وأبعاد الحِس التَّاريخي لصالح التطبيق البعدي مما يشير إلى تأثير استراتيجية محطَّات التَّعلُّم في تنمية مهارات التفكير السَّابر والحِس التاريخي لدى عينة البحث وفي ضوء تلك النتائج تمَّ تقديم عدد من التوصيات الَّتي تشير إلى ضرورة إعادة النظر في المناهج الدراسية لتضمين مهارات التفكير السَّابر والحِس التاريخي في أهدافها ومحتوى مناهجها التعليمية وتدريب الطالبات عليها من خلال الأنشطة الصَّفية بالإضافة إلى تنويع طرق التدريس المناسبة وخاصة استراتيجية محطَّات التَّعلُّم بالإضافة إلى تدريب المعلمين على تصميم محطَّات التَّعلُّم المختلفة وفق طبيعة المحتوى الدراسي.      الكلمات المفتاحية: اسْتراتيجية محطَّات التَّعلُّم -التفكيرُ السَّابر -الحِس التاريخيُّ.

 هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف إلى فعالية برنامج تدريبي قائم على التكامل الحسي في تحسين بعض مهارات الكتابة لدى الطالبات ذوات صعوبات تعلم الكتابة، وتكوّنت عيّنة الدراسة الأساسية من (16) طالبة من ذوات صعوبات تعلم الكتابة بالصف الثالث الابتدائي، وقد قسّمنَ إلى مجموعتين متساويتين: تجريبية (8)، وضابطة (8)، واستخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي، وكانت أدوات الدراسة هي: قائمة مهارات الكتابة، واختبار مهارات الكتابة، والبرنامج التدريبي القائم على التكامل الحسي الذي أعدّته الباحثة. وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية، بين متوسطات رتب درجات المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار مهارات الكتابة للدرجة الكلية، لصالح المجموعة التجريبية، ما عدا البعدين (التفريق بين (ال) الشمسية والقمرية، وكتابة الحرف الناقص) فليس هناك فروق دالة إحصائيًّا للقياس البَعدي، وتوجد فروقًا ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القَبلي والبَعدي لاختبار مهارات الكتابة في الدرجة الكلية، لصالح القياس البَعدي . وليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب درجات المجموعة التجريبية في القياس البَعدي والتتبّعي في اختبار مهارات الكتابة. الكلمات المفتاحية : التكامل الحسي، الكتابة، صعوبات التعلم.

هدفت الدراسة إلى معرفة التحديات التدريسية التي تواجه معلمي التلاميذ ذوي الإعاقة العقلية البسيطة عند استخدام الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين في العملية التدريسية، واشتملت العينة على (118) معلماً من معلمي التربية الفكرية في الفصول الملحقة بالمدارس العادية في محافظة المجمعة. استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، واستخدمت الدراسة أداة الاستبانة. وتوصلت النتائج إلى وجود مستوى مرتفع من التحديات والصعوبات التي تواجه هؤلاء المعلمين والمعلمات عند التدريس باستخدام الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين، وتتمثل في: التحديات المتعلقة بالوسائل التعليمية كانت هي الأعلى؛ وتليها التي تتعلق بوضع وصياغة الأهداف؛ تحديات متعلقة بمناهج  تدريس ذوي الإعاقة؛ ثم المتعلقة بعمليات تقويم ذوي الإعاقة؛ وأخيراً التي تتعلق باهتمام أسر التلاميذ ذوي الإعاقة؛ عدم وجود فروق في مستوى التحديات والصعوبات تعزى إلى متغيرات الدراسة (الجنس، المؤهل العلمي، التخصص، سنوات الخبرة). الكلمات المفتاحية: التحديات التدريسية، الإعاقة العقلية البسيطة، الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين.