ملخص البحث. هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مستوى الذكاء الاجتماعي لدى عينة من الطلبة الجامعيين في شمال الأردن، وعلاقته بمتغيرات الجنس، والكلية، والمعدل التراكمي، والسنة الدراسية، وتكونت عينة الدراسة من (764) طالباً وطالبة موزعين على (356 طالباً و408 طالبة) من جامعة جدارا الأهلية. قام الباحث باستخدام مقياس ترومسو للذكاء الاجتماعي (TSIS). حيث أشارت النتائج إلى أن الذكاء الاجتماعي كان بدرجة متوسطة على المقياس ككل، وعلى جميع أبعاده، كما أظهرت النتائج وجود فروق في مستوى الذكاء الاجتماعي بين الجنسين لصالح الإناث، ووجود فروق بين الكليات لصالح الكليات العلمية، بينما لم تكون هناك فروق في المعدل التراكمي. وأظهرت النتائج أيضاً وجود فروق بين السنوات الدراسية لصالح طلبة السنة الثانية والثالثة.  الكلمات المفتاحية: الذكاء الاجتماعي، الطلبة الجامعيين، الفروق بين الجنسين، المعدل التراكمي، السنة الدراسية، الكلية، شمال الأردن.

ملخص البحث. سعت الدراسة الحالية لمعرفة تصورات طلاب جامعة الملك فيصل نحو استخدام الشبكات الاجتماعية في التعلم والبحث العلمي، وتكونت عينة الدراسة من (84) طالب وطالبة من مرحلة البكالوريوس في تخصص (الطب، وعلوم الحاسب وتقنية المعلومات) بجامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء، واستخدمتْ الدراسة المنهج الوصفي، وأُعدِتْ استبانة، تم تطبيقها - بعد تحكيمها - بتوزيعها يدويًّا، وتمت المعالجة الإحصائية لأداة الدراسة. توصلت الدراسة إلى أن  أفراد عينة الدراسة تستخدم الشبكات الاجتماعية في التعلم والبحث العلمي في الغالب، واتفق أفراد العينة على أن شبكة يوتيوب "You tube" أكثر الشبكات الاجتماعية تفضيلاً للحصول على المعلومات من أجل التعلم، ولأغراض البحث العلمي، وبينما جاءت شبكة فيس بوك  "Face book" في المرتبة الثانية، وأشارت النتائج إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) حول تصورات طلاب جامعة الملك فيصل تبعاً لمتغير الجنس، وإلى أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) حول تصورات طلاب جامعة الملك فيصل نحو استخدامهم للشبكات الاجتماعية في التعلم تبعًا لمتغير التخصص الدراسي لصالح تخصص (الطب). الكلمات المفتاحية: الشبكات الاجتماعية، التعلم الالكتروني، التعلم، البحث العلمي.

ملخص البحث. هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية نموذج (4mat) في تحصيل طلاب المرحلة الثانوية في مقرر الفقه واتجاههم نحوه، استخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي وتمثلت عينة الدراسة في عدد (57) طالباً من طلاب المرحلة الثانوية نظام المقررات في مدينة بريدة، تم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبية وضابطة، وكانت أداتا الدراسة: اختبار تحصيل ومقياس اتجاهات، وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط كل من المجموعتين ؛ التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لأداتي الدراسة لصالح المجموعة التجريبية، كما قدمت الدراسة عدداً من التوصيات والمقترحات. الكلمات المفتاحية: نموذج (4mat) -تحصيل طلاب المرحلة الثانوية - مقرر الفقه -اتجاهات الطلاب نحو مقرر الفقه

ملخص البحث. هدف البحث إلى رصد الواقع الحالي للقاعات الذكية بكليات جامعة الملك سعود، وتحديد اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود نحو استخدام القاعات الذكية في التدريس، ولتحقيق هذه الأهداف قام الباحث بتصميم أداتين للبحث الأولى عبارة عن قائمة لرصد الواقع الحالي للقاعات الذكية بكليات جامعة الملك سعود للوقوف على التجهيزات والإمكانات المتاحة، والأداة الثانية عبارة عن مقياس اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام القاعات الذكية في التدريس والتي تم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق العلمية المناسبة، وقد تكونت عينة البحث من (547) عضواً من أعضاء هيئة التدريس من الرجال والنساء بجامعة الملك سعود، وتم تطبيق مقياس الاتجاه تمهيداً لإجراء المعالجات الإحصائية واستخراج النتائج ومناقشتها. أظهرت النتائج وجود اتجاهات إيجابية لدى أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام القاعات الذكية في التدريس بشكل عام، كذلك أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقياس الاتجاهات نحو استخدام القاعات الذكية تعزى إلى متغير التخصص لصالح التخصصات الصحية ثم العلمية ثم الانسانية، بينما لم تظهر فروق ذات دلالة تعزى إلى متغيرات الجنس وسنوات الخبرة والدرجة العلمية. أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها تكثيف إقامة دورات تدريبية وورش عمل لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة حول القاعات الذكية، وتقديم الحوافز المادية أو المعنوية لأعضاء هيئة التدريس عند توظيفهم وتفعيلهم للقاعات الذكية في التدريس، وإدراج الاستخدام الفعال للقاعات الذكية في بنود التقييم السنوي لأداء أعضاء هيئة التدريس. الكلمات المفتاحية: اتجاهات أعضاء هيئة التدريس - استخدام القاعات الذكية في التدريس.

ملخص البحث. هدفت الدراسة إلى تصميم استراتيجية لإكساب القيم والاتجاهات في ميدان تنفيذ المنهج، وقد تم تحكيم الاسترتيجية المقترحة بجميع مكوناتها من قبل مجموعة من الخبراء في مجال القيم وذلك باستخدام أسلوب دلفاي عبر ثلاث مراحل توصلت الدراسة في نهايتها إلى مجموعة من النتائج أهمها تحديد (6) أسس ومنطلقات للاستراتيجية المقترحة، و(8) مواصفات معيارية للاستراتيجيات الخاصة بإكساب القيم والاتجاهات في المجال التربوي، واستراتيجية لإكساب القيم والاتجاهات في المجال التربوي بنيت على الأسس والمنطلقات التي توصلت إليها الدراسة، وصممت في ضوء المواصفات المعيارية للاستراتيجيات الخاصة بإكساب القيم والاتجاهات في المجال التربوي، وتكونت الاستراتيجية المقترحة من خطوة تمهيدية، وثلاث خطوات رئيسة تشتمل على عدة إجراءات مرنة تقبل التنفيذ في مختلف الظروف والإمكانات المتاحة في البيئة التربوية، وقد أظهرت نتائج التحكيم أيضاً توافر المواصفات المعيارية بمتوسط عام بلغ (4.34) عند مستوى مرتفع جداً، مع تحديد لكيفية تحقيق المواصفات المعيارية للاستراتيجيات الخاصة بإكساب القيم والاتجاهات في الاستراتيجية المقترحة. الكلمات المفتاحية: استراتيجية مقترحة -  القيم والاتجاهات - المنهج الدراسيز

ملخص البحث. يهدف البحث الحالي إلى التعرف على واقع الإدارة بالتفويض لدى وكيلات الكليات بجامعة القصيم، كمدخل لفاعلية اتخاذ القرار. ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي، وتم تطبيق استبانة على أفراد المجتمع الأصلي من وكيلات الكليات بجامعة القصيم وعددهن (22) وكيلة، وتوصلت النتائج إلى أهم مميزات الإدارة بالتفويض في فاعلية اتخاذ القرار مثل (زيادة الدافعية وتحمل المسؤولية، تحليل مواقف العمل لاتخاذ القرار المناسب، ديمقراطية الإدارة وانسيابية العمل، الاستقلال الإداري)، كما أشارت النتائج إلى أهم صلاحيات التفويض لوكيلات الكليات بجامعة القصيم مثل: (وضع الخطط والبرامج الكفيلة بتطوير الأداء، تشكيل واعتماد لجان الأنشطة الطلابية بالكلية، الرفع باحتياجات الكلية من التجهيزات، عقد الاجتماعات، إصدار القرارات الداخلية التي يقتضيها سير العمل)، وأشارت النتائج أيضا إلى معوقات الإدارة بالتفويض مثل (نقص البيانات والمعلومات، ضعف نظام الحوافز، ضعف ارتباط السلطة المفوضة بقدرات وخبرات الوكيلة، قلة الإلمام بقواعد التفويض وشروطه، ضعف المشاركة في اتخاذ القرار). كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 لدور الإدارة بالتفويض في فاعلية اتخاذ القرار وفق متغير نوع الكلية والدرجة العلمية، بينما يوجد فروق دالة إحصائية وفق متغير سنوات الخبرة.