مجلة العلوم التربوية و النفسية

غلاف وفهرس العدد

       هَدَفَ البحثُ التوصلَ إلى برنامج تدريبي مقترح لتطوير الجدارات القيادية للمشرفات التربويات بإدارة منطقة عسير في ضوء الرؤية الوطنية؛ وذلك من خلال: تحديد الاحتياجات التدريبية لتطوير الجدارات القيادية للمشرفات التربويات، من حيث: (التوجه الاستراتيجي، والتنمية المهنية للمعلمات، وتطوير التعليم والتعلم، والإدارة والإشراف التربوي، التواصل والعلاقات الإنسانية، والمنهج، والتوجه بالنتائج) في ضوء الرؤية الوطنية، إضافةً إلى التعرف على تفضيلات التدريب لدى عينة البحث من حيث الوقت والآلية. تحقيقًا لهذه الأهداف تم استخدام المنهج الوصفي، كما استُخدِمت الاستبانة أداة للدراسة الميدانية، حيث تم اختيار عينة عشوائية من المشرفات التربويات في منطقة عسير، وعددهن (196) مشرفة تربوية. بناءً على هذه الإجراءات، تم التوصل إلى أن غالبية عينة البحث يؤيدن الاحتياجات التدريبية الخاصة بالجدارات القيادية؛ كما أنهن يفضلن أن يكون تدريبيهن في الإجازة الصيفية، وخصوصًا في الفترة المسائية، على أن يكون هذا التدريب عن بُعْد. كذلك خرج البحث ببرنامج تدريبي مقترح لتطوير الجدارات القيادية للمشرفات التربويات في ضوء الرؤية الوطنية. الكلمات المفتاحية : الإشراف التربوي، القيادة، تنمية المعلمين، التعليم والتعلم.

      هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر الدراسات البينية التربوية في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتمثلت أداة الدراسة في استبانة لجمع البيانات المطلوبة، وطبقت الدراسة على عينة عشوائية بلغت (242) من أعضاء هيئة التدريس التربويين موزعين وفق تأثير متغيري النوع (ذكور/ إناث) والرتبة العلمية (أستاذ مشارك/ أستاذ مساعد/ أستاذ)، وأشارت النتائج إلى ارتفاع درجة أثر الدراسات البينية التربوية في تحقيق محور الوطن الطموح من رؤية المملكة العربية السعودية 2030 جاء بدرجة مرتفعة، وأن أثر الدراسات البينية التربوية في تحقيق محور المجتمع الحيوي جاء بدرجة مرتفعة، كما جاء أثر الدراسات البينية التربوية في تحقيق محور الاقتصاد المزدهر جاء بدرجة متوسطة، كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً في استجابات عينة الدراسة تعزى لمتغير النوع، بينما وجدت فروق دالة إحصائياً في استجاباتهم تعزى لمتغير الدرجة العلمية لصالح درجة أستاذ مقارنة بدرجة أستاذ مساعد وأستاذ مشارك. الكلمات المفتاحية : الدراسات البينية، تصورات، أعضاء هيئة التدريس، رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

      يهدف هذا البحث إلى بناء برنامج قائم على مدخل الطرائف الأدبية لتنمية مهارات التحليل الأدبي لدى طلاب المرحلة الثانوية، وتعرّف فاعليته في تنمية هذه المهارات؛ ولتحقيق ذلك تم إعداد قائمة بمهارة التحليل الأدبي المناسبة لطلاب المرحلة الثانوية، وإعداد برنامج قائم على مدخل الطرائف الأدبية، واختبار مهارات التحليل الأدبي. وتكونت عينة البحث من (80) طالبًا وطالبة من طلاب الصف الأول الثانوي بمدرسة ديروط أم نخلة الثانوية المشتركة بإدارة ملوي التعليمية بمحافظة المنيا، وقد تم تقسيمهم إلى مجموعتين، إحداهما تجريبية، بلغ عددها (40) طالبًا وطالبة، والأخرى ضابطة، بلغ عددها (40) طالبًا وطالبة، وتم تطبيق اختبار مهارات التحليل الأدبي قبلياً على طلاب المجموعتين، ثم درس طلاب المجموعة التجريبية باستخدام البرنامج قائم على مدخل الطرائف الأدبية، ودرس طلاب المجموعة الضابطة بطريقة المعلم المعتادة،  وتم تطبيق الاختبار بعديًا على طلاب المجموعتين.        وأسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) بين متوسطي أداء المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار مهارات التحليل الأدبي لصالح المجموعة التجريبية، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) بين متوسطي أداء المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي؛ مما يدل على فاعلية البرنامج القائم على مدخل الطرائف الأدبية في تنمية مهارات التحليل الأدبي لدى طلاب المرحلة الثانوية مجموعة البحث. الكلمات المفتاحية : الطرائف الأدبية- مهارات التحليل الأدبي.

     هدف هذا البحث إلى تقصي العلاقة بن كفاءات التعلم الاجتماعي العاطفي وفاعلية الذات الإبداعية لدى طالبات المرحلة الثانوية بالرياض. حيث تكونت عينة البحث من (181) طالبة، وتم استخدام مقياس كفاءات التعلم العاطفي الاجتماعي من إعداد (Kankara & Suarez, 2019) ومعرباً من قبل (المطري وآخرون،2022)، ومقياس فاعلية الذات الإبداعية من إعداد (Abbott, 2010) ومعرباً من قبل (الهجين والسكري، 2019)، واتضح من نتائج البحث أن مستوى كلاً من كفاءات التعلم الاجتماعي العاطفي وفاعلية الذات الإبداعية كان مرتفعاً، حيث أن مستوى كفاءات التعلم العاطفي والاجتماعي جاء بمتوسط 3.87 وبنسبة مئوية 77 %، أما مستوى فاعلية الذات الإبداعية فقد جاء بمتوسط 3.89 وبنسبة مئوية 78%، كما توصلت النتائج أيضاً إلى وجود علاقة موجبة دالة إحصائياً بمستوى 0.05 بين كفاءات التعلم الاجتماعي العاطفي وفاعلية الذات الإبداعية كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في إجمالي مستوى كفاءات التعلم العاطفي والاجتماعي والأبعاد الآتية (أداء المهام، التعاون، التعامل مع الآخرين) تبعًا لمتغير الصف أو المسار أو التفاعل بينهما، بينما اتضح وجود فروق دالة إحصائياً بمستوى 0.05  في كفاءتي (التنظيم الانفعالي) و (الانفتاح الذهني) راجعة لاختلاف الصف والمسار الدراسي والتفاعل المشترك بينهما، بينما لم تكن هناك فروق دالة إحصائي في فاعلية الذات الإبداعية وأبعادها الفرعية ترجع لاختلاف الصف أو المسار أو التفاعل المشترك بينهما، وتمت مناقشة النتائج في ضوء الأدب النظري وكتابة بعض التوصيات والمقترحات. الكلمات المفتاحية : كفاءات التعلم الاجتماعي العاطفي، فاعلية الذات الإبداعية.

هدف البحث للكشف عن واقع استخدام الذكاء الاصطناعي في تدريس الرياضيات من وجهة نظر المعلمات في التعليم العام ومعوقات تطبيقه، ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي المسحي على عينة بلغت 75 معلمة بإدارة تعليم عسير، وإعداد استبانة مكونة من (51) عبارة وتنقسم إل جزئين، الأول: يتعلق بالكشف عن استجابات خصائص المجتمع، والثاني: يتعلق بأهداف البحث ومكون من ثلاث محاور؛ تناولت توجهات معلمات الرياضيات نحو تعليم الرياضيات وفق مدخل الذكاء الاصطناعي، ودرجة استخدام المعلمات للممارسات التدريسية، ومعوقات توظيف مدخل الذكاء الاصطناعي؛ وقد توصلت النتائج إلى أن درجة الاستجابة جاءت بدرجة عالية في جميع المحاور، وأن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تشجع على التعلم الذاتي وتجعل التعلم أكثر متعة، وترفع من مهارات التعلم الرقمي، وأوصت بضرورة تقديم أنشطة علاجية باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبضرورة نشر الوعي بأهمية استخدامه وامتلاك مهاراته، كما أوصت بضرورة توفير معاهد ومراكز متخصصة للتدريب على برامجه، كما قدمت عدد من المقترحات. الكلمات المفتاحية : توجهات، معلمات الرياضيات، الذكاء الاصطناعي، التعليم العام.

     استهدفت الدراسة الحالية التحقق من فاعلية نموذج زاهوريك في تنمية مهارات الفهم النحوي، وخفض قلق الإعراب لدى طلاب الصف الثالث المتوسط، واستخدم الباحثان المنهج التجريبي، وتكونت عينة الدراسة من (50) طالبًا من طلاب الصف الثالث المتوسط، قسمت إلى مجموعتين: إحداهما ضابطة، والأخرى تجريبية، قوام كل مجموعة (25) طالبًا. ولتحقيق هدف الدراسة أعد الباحثان اختبارًا لقياس مهارات الفهم النحوي، ومقياسًا في قلق الإعراب تم تطبيقهما على عينة الدراسة، وأشارت النتائج إلى وجود تأثير إيجابي للنموذج في تنمية مهارات الفهم النحوي، وخفض قلق الإعراب لدى طلاب المجموعة التجريبية، وأوصت الدراسة بالإفادة من الأدوات التي قدمتها، والعمل على استخدامها. الكلمات المفتاحية : نموذج زاهوريك، الفهم النحوي، قلق الإعراب.

    استهدف البحث الكشف عن أثر أنموذج مقترح لتدريس العلوم قائم على نظرية ما وراء المعرفة والتعلم المستند للدماغ على تنمية عمق المعرفة ومهارات الاستقصاء العلمي لدى طلاب الصف الثالث المتوسط، وشملت عينة البحث (64) طالبًا بمدرستين من المدارس التابعة لإدارة تعليم محافظة صبيا بمنطقة جازان، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين (32) طالبًا للمجموعة التجريبية والذين درسوا بالأنموذج المقترح، (32) طالبًا للمجموعة الضابطة والذين درسوا بالطريقة الاعتيادية، وتَمَّ استخدام أداتين هما: اختبار عُمْق المعرفة بمستويات (الاستدعاء والاسترجاع، تطبيق المفاهيم والمهارات، التفكير الاستراتيجي)، واختبار مهارات الاستقصاء العلمي بمهارات (التصنيف، التنبؤ، تفسير البيانات والمعلومات، التجريب)، وقد أظهرت النتائج وجود فروق دالَّة إحصائيًّا عند مستوى(0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لكل من اختبار عمق المعرفة، واختبار مهارات الاستقصاء العلمي لصالح المجموعة التجريبية، ومن أهم توصيات البحث ضرورة تضمين نظرية ما وراء المعرفة والتعلم المستند للدماغ في برامج إعداد معلم الكيمياء لتنمية عمق المعرفة ومهارات الاستقصاء العلمي. الكلمات المفتاحية : الأنموذج التدريسي، نظرية ما وراء المعرفة، التعلم المستند للدماغ، عمق المعرفة، مهارات الاستقصاء العلمي.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على واقع العمل الاستشاري في برامج التربية الخاصة من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة بمدينة الرياض. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وصُممت استبانة خاصة تكونت من (17) عبارة بهدف قياس واقع العمل الاستشاري شارك فيها (119) معلمة. كما هدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق بين استجابات المشاركات بحسب متغير: المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، ووجود مستشارة تربوية في بيئة العمل. وقد أوضحت النتائج أن وجهة نظر المشاركات نحو واقع تطبيق العمل الاستشاري في برامج التربية الخاصة كانت إيجابية بشكل عام. كما أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات المشاركات في جميع متغيرات الدراسة، حيث أظهرت النتائج وجود فروق دالة تُعزى لمتغير المؤهل العلمي بلغ مستوى دلالتها (0.005) لصالح حملة الدراسات العليا، وفروق دالة عند مستوى (0.002) تُعزى لمتغير سنوات الخبرة لصالح ذوات الخبرة لأكثر من 10 سنوات، كما اظهرت النتائج فروق دالة عند مستوى (0.009) تُعزى لمتغير وجود مستشارة تربوية في بيئة العمل لصالح وجود المستشارة. وبناءً على النتائج الحالية، قُدمت مجموعة من المقترحات التطويرية التي يمكن أن تسهم في تفعيل العمل الاستشاري في برامج التربية الخاصة ضمن البيئة المحلية. الكلمات المفتاحية: العمل الاستشاري، التربية الخاصة، التعليم الشامل، معلمي ومعلمات التربية الخاصة، الاستشارة التربوية.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرُّف على التحديات التي تواجه المعلمات في تدريس مقرر اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية في الصفوف الثلاثة الأولية بالمرحلة الابتدائية، والتعرُّف على آلية التغلب على هذه التحديات. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتكوَّن مجتمع الدراسة من جميع معلمات اللغة الإنجليزية اللاتي يُدرسن مقرر اللغة الإنجليزية للصفوف الثلاثة الأولية بإدارة تعليم القصيم في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1445هـــ والبالغ عددهن (247) معلمة، وتكوَّنَت عينة الدراسة التي تم اختيارها بطريقة عشوائية بسيطة من (167) معلمة، وتمثَّلت أداة الدراسة في استبانة تكوَّنَت من ثلاثة أجزاء؛ تضمَّن الجزء الثاني (71) فقرة موزَّعة على المحاور الآتية: الطالبة- والمقرر الدراسي-والمعلمة- وطرق التدريس- والأنشطة التعليمية- وأساليب التقييم؛ وتضمَّن الجزء الثالث سؤالًا مفتوحَ النهايةِ للتعرُّف على الحلول المقترَحة للتغلب على هذه التحديات. وقد أظهرت نتائج الدراسة: أن هناك تحدياتٍ تواجه معلمات اللغة الإنجليزية في تدريس مقرر اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية في الصفوف الثلاثة الأولية بالمرحلة الابتدائية؛ إذ جاءت جميع المحاور الستة بمستوى مرتفع جدًّا، وكان من أبرز المقترَحات للتغلب على هذه التحديات تصميم مقرر لغة إنجليزية مخصَّص للمتعلمين الصِّغار في الصفوف الثلاثة الأولية بالمرحلة الابتدائية يُلبي احتياجات هذه المرحلة العمرية ويراعي خصائصهم النمائية. وأوصت الدراسة بتقديم دورات تدريبية وورش عمل لمعلمات اللغة الإنجليزية في الصفوف الثلاثة الأولية بالمرحلة الابتدائية أثناء الخدمة لتطويرهن مهنيًّا وتزويدهنّ بأحدث الطرق والأساليب لتدريس اللغة الإنجليزية للمتعلمين الصِّغار. الكلمات المفتاحية: تحديات تدريس اللغة الإنجليزية، المتعلمون الصِّغار، معلمات اللغة الإنجليزية. 

       هدفت الدراسة الحالية الى الكشف عن معوقات استخدام التدريس التشاركي من وجهة نظر المعلمين في برنامج التعليم الشامل في السعودية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، واجريت الدراسة على معلمي المدارس والروضات التي توفر التعليم الشامل وتستخدم التدريس التشاركي. وشارك في هذه الدراسة ٨٥ معلم. وأظهرت الدراسة ان درجة التحقق عالية في المعوقات المتعلقة بالتطوير المهني، وبلغت الفقرة المتعلقة بالافتقار لمهارات التواصل اثناء تنفيذ التدريس التشاركي بالمرتبة الاولى، مما يشير الى ان المشاركين يرون بان افتقار المعلمين لمهارات التواصل يؤثر بشكل سلبي على تطبيق التدريس التشاركي. كما ان المشاركين يرون بان المعوقات المتعلقة بالفصل الدراسي تعتبر من أبرز المعوقات، اذ ان المعلمين يرون بان الفصول الدراسية المتكدسة بالطلاب تؤثر على تنفيذ الاستراتيجية. كذلك، يرى المشاركين بان معلمي التربية الخاصة يواجهون معوقات أكبر متعلقة بالتعاون بين المعلمين من زملائهم معلمي التعليم العام. والمعلمين الذين ليس لديهم تدريب مسبق في تنفيذ التدريس التشاركي يواجهون معوقات أكبر متعلقة بالتطوير المهني من المعلمين الذين لديهم تدريب مسبق. الكلمات المفتاحية : التدريس التشاركي، التعليم الشامل، معلم التربية الخاصة، معلم التعليم العام، معوقات.

هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد الحاجات التدريبية اللازمة معلمات اللغة العربية نحو تعليم مقرراتها وفق أساليب المدخل الإنساني، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بإعداد استبانة مكونة من محورين، الأول: حاجات معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية نحو أساليب تعليم اللغة العربية وفق المدخل الإنساني، والمحور الثاني: حاجات معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية حول مطالب تدريس اللغة العربية وفق المدخل الإنساني تم تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (315) معلمة من معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية، وقد أظهرت النتائج أن الحاجات التدريبية اللازمة معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية نحو استخدام المدخل الانساني في التدريس كانت بدرجة مرتفعة بكل من محوري الاستبانة: حاجات معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية نحو أساليب تعليم اللغة العربية وفق المدخل الإنساني، وحاجات معلمات اللغة العربية بالمرحلة الثانوية حول مطالب تدريس اللغة العربية وفق المدخل الإنساني لكل المطالب بشكل مستقل: إدارة الصف ودعم البيئة التعليمية، التخطيط، والتنفيذ، والتقويم، وفي الدرجة الكلية للأداة، جميع مطالب التدريس وفق المدخل الإنساني. الكلمات المفتاحية : الحاجات التدريبية، معلمات اللغة العربية، أساليب تدريس المدخل الإنساني